قول " فلان في ذمة الله" يعني في ضمان الله وأمانته ورعايته، وذمة الله لا يقتصر ذكرها على من مات فقط، بل تشمل الأحياء والأموات من أهل الإيمان، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم(من صلى الصبح فهو في ذمة الله )،أي في عهده وأمانه في الدنيا والآخرة.
ومن الخطأ الذي يقع فيه كثير من الناس أنه يكتب (فلان في زمه الله)، والصواب ( فلان في ذمة الله)
وفقنا الله وإياكم لكل خير.